حبيت اوجه بعض الملاحظات واصحح لكم بعض الاشياء الخطيرة اللي تصير في المنتديات ومنها الردود
والاخطاء اللي تصير فيها...
::
يعني خصوصا اللي يازعم فلته ويكتب بسرعه ويشربك الحروف او يقلب الحرف مكان حرف،، ومو مهم يتاكد من الكتابة او يعدل فيها!!او مادري يمكن في اسباب ثانيه...
::
بغض النظر حبيت انوهكم واكتب لكم هالموضوع حتى تتجنبون ان تقعوا في مثل هذه الاخطاء اثناء الرد على المواضيع او كتابتها.. وربما تنظرون لها على انها اخطاء بسيطه وعادية ولكنها خطيره،،
فحبيت اوضح لكم بعض منها:
اولا
كتابة الله و اللة
لازم تعرفون اخواني وخواتي انه هناك فرق كبير بينهما
لأن ( اللة ) معناها اللغوي اللات وهو الصنم الذي تعبده قريش
واللفظ الصحيح هو ( الله ) ولذا فلا يجوز كتابة لفظ الجلالة بـ ( ة ) .
والله أعلم
http://www.khayma.com/da3wah/205.htmlثانيا
قول : جَعَله الله في موازين أعمالك ( تعبير خاطئ )
كثير ما نَسْمَع قول بعض الناس : جَعَله الله في موازين أعمالك .
وهذا التعبير خطأ ، وإن قَصَد صاحبه الدعاء لِصاحِبه أن يَجعل الله ذلك العمل في موازين حسناته .
والصَّوَاب أن يَقُول : جَعَله الله في موازين حسناتك ؛ لأنَّ الأعمال تشمل الحسنات والسَّيئات .
وقال عزّ وَجَلّ : (وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ) .
والموازِين تُوزَن بِها الحسنات والسيئات .
فَمَن أراد أن يَدعُو لأحد في عَمَل مِن الأعمال فليَقُل : جَعَله الله في موازين حسناتك .
والله تعالى أعلم .
http://www.khayma.com/da3wah/222.htmlثالثا
كتابة إن شاء الله أو إنشاء الله
إن شاء الله ) هذا من المشيئة
و ( إنشاء ) هذا من الإنشاء .
وهذا الأخير ( إنشاء ) لا يُقال في هذا الموضع في حق الله تبارك وتعالى .
وإنما الذي يُقال ( إن شاء الله ) لتعليق الأمر على المشيئة فيما يُريد الإنسان فِعله .
وأنه من الخطأ الفادح كتابتها كلمة واحدة (إنشاء الله) فليتنبه.
والله تعالى أعلم .
http://www.khayma.com/da3wah/14.htmlرابعا
كتابة ( صلى ) أو ( صلم) أو ( ص ) بعد ذكر محمد صلى الله عليه وسلم وهي اختصار للصلاة عليه
اختصار كتابة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الطريقة غير مشروع، كما نص على ذلك أهل العلم قديماً وحديثاً،
مع أنه لا يتم بها المقصود، وتنعدم الأفضلية الموجودة في كتابة (صلى الله عليه وسلم) كاملة،
و في ذلك من مخالفة أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز بقوله: { صلوا عليه وسلموا تسليماً }
هذا ووصيتي لكل مسلم وقارئ وكاتب، أن يلتمس الأفضل، ويبحث عما فيه زيادة أجره وثوابه، ويبتعد عما يبطله أو ينقصه.
والله اعلم
http://www.khayma.com/da3wah/17.htmlخامسا
خالص تحياتي
لا بأس أن تقول لفلان (أرجوك ) في شئ يستطيع أن يحقق رجائك به .
وكذلك (تحياتي لك ) . و(لك منى التحية ) . وما أشبه ذلك لقوله تعالى ) وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها (وكذلك (أنعم صباحا) و(أنعم مساء)لا بأس به ،
ولكن بشرط ألا تتخذ بديلا عن السلام الشرعي.
قول : لك خالص تحياتي . لا يجوز
http://www.khayma.com/da3wah/21.htmlسادسا
شبهات حول كلمة ( باي ) bye
ومعناها للأسف (في حفظ البابا) ===> خطأ
كلمة (باي) تستخدم عند الوداع. وبغض النظر عن أصل اشتقاقها فهي تعني باللغة الإنجليزية (إلى اللقاء) أو نحو ذلك. وهذا هو معناها المعروف والدارج، والذي لأجله تستخدم هذه الكلمة. ولذا لا يمكن القول بتجريم استخدامها وعَدُّه كبيرة من الكبائر، فالأمر يسير والخطب سهل، ولا شك أن الأولى والأحرى بالمسلم ألا يستبدل بتحية الإسلام تحية أخرى، وينبغي للمسلم أن يعود لسانه أن يحيي المسلمين بتحية الإسلام: (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته).
وللفائدة، فإن اشتقاق الكلمة الإنجليزية (goodbye) – وهي كلمة تستخدم في الوداع – على النحو التالي:
الأصل القديم لهذه الكلمة عبارة تعني "رافَقَك الله" وهو دعاء مجرد يستخدم إلى يومنا هذا في الوداع: (God be with you).
http://www.khayma.com/da3wah/34.htmlاخيــــرا
قال تعالىما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) ، استغل قعدتك على المنتديات وردودك في ملء صحيفتك بالحسنات، وتكون من الذاكرين لله والذاكرات ،
وما من كاتب إلا سيفنى "=" ويبقى الدهـرَ ما كتبتْ يـداهُ
فلا تكتبْ بكفِّك غيرَ شيءٍ "=" يسركَ في القيامـة أن تـراهُ
نصـــائح
(1)
جفت موضوع واعجبك شتقول لصاحبه
" من صُنع إليه معروف فقال لفاعله : جزاك الله خيراً فقد أبلغ في الثناء ". صحيح
(2)
واذا اعجبك شي شتقول
مايقول عند التعجب والأمر السار" سبحان الله "( متفق عليه ) " الله أكبر " البخاري
(3)
وعند خروجك من المنتدى ،لا تنسى كفارة المجلس
" من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه ؟ فقال فيل أن يقوم من مجلسه ذلك : " سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ". إلا غفر له ماكان في مجلسه ذلك . صحيح ( صحيح الترمذي 153/3)
(4)
اخبر اللي تحبه في الله بذلك ،إن بعضاً منا يحب أخاه في الله لكنه يتحرج من ذلك خشية أن يلقى صدوداً أو غير ذلك، لكن السلف رضوان الله عليهم كانوا لا يتحرجون من ذلك، بل يعلمون من أحبوه بهذا الحب حتى ينالوا الأجر من الله.
الحديث الصحيح المتفق عليه في السبعة الذين يظلهم الله تحت ظله، منهم: ((رجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه))،
وهي طريق إلى الجنة : روى مسلم من حديث أبي هريرة والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم.
لكن فيها ملاحظتين:
- السبب يكون لا رياء ولا نفاق، ولا مصالح دنيوية تربط بينكم
- وهذا لا يمنع أن يحب الرجل المرأة الصالحة في الله تعالى، وتحب المرأة الرجل الصالح في الله تعالى، فهذا من الإيمان ولكن لا يجوز أن يقام على أساس هذا علاقة ارتباط خاصة .ولكن في كون من طريق العموم، أن المؤمن يحب جميع المؤمنات والمرأة تحب جميع المؤمنين الطائعين .
. . .وغيرها
وهذا ماجمعته لكم وركبته لكم من مصادر موثوقه،، واستقبل اي ملاحظات او تنبيها بخصوص الموضوع ،، وبصدر رحب